هناك فرق بين الدين وبين العلاقة الروحية، فما نؤمن به وندعوا إليه هو أن نقيم علاقة روحية مع الله، وذلك باتباع المسيح الذي هو وحده صاحب اللقب كلمة الله وروح منه.
لذلك ليس على أحد أن يغيّر دينه، ولكن عليه أن يؤمن بالمسيح ويتبع تعاليمه ليحيا حياة روحية جديدة فتتغيّر حياته نحو الأفضل
يتعيّن علينا بدايةً أن ندرك مفهوم التحريف، إذ يتبيّن لنا أن التحريف الذي حصل غالبًا هو تحريف المعاني من حيث التأويل لا تحريف الألفاظ
هل ترغب في معرفة حقيقة معنى التحريف؟
هناك فرق بين الابن والولد في اللغة العربية، والله حاشاه أن يتخذ ولدًا أو زوجة
على خلاف السائد فهناك علماء كثيرون أقرّوا بحقيقة موت المسيح من مثل الصحابي ابن عباس وبعض المفسرين القدماء والمعاصرين
يظن كثيرون أن آيات الإنجيل الشريف تُعلّم أن الله ثلاثة!! حاشا وكلا إذا كنت ترغب في معرفة حقيقة ما تُعلمه آيات الإنجيل
يعتقد كثيرون أن المسيح عليه السلام قد تنبأ بقدوم النبي محمد عليه الصلاة والسلام. وعند النظر في الآيات سنجد ثمة أمر آخر.
ينكر كثيرون حقيقة موت المسيح على الصليب إذ يحفظ كلنا آية "وما قتلوه وما صلبوه ولكن شُبّه لهم" فهل هذه الآية وسياقها صريحة في نفي حقيقة موت المسيح على الصليب؟
يعتقد كثيرون أن التوراة والزبور قد تنبأت بقدوم النبي محمد عليه الصلاة والسلام. وعند النظر في الآيات سنجد ثمة أمر آخر.