هناك فرق بين الدين وبين العلاقة الروحية، فما نؤمن به وندعوا إليه هو أن نقيم علاقة روحية مع الله، وذلك باتباع المسيح الذي هو وحده صاحب اللقب كلمة الله وروح منه.
لذلك ليس على أحد أن يغيّر دينه، ولكن عليه أن يؤمن بالمسيح ويتبع تعاليمه ليحيا حياة روحية جديدة فتتغيّر حياته نحو الأفضل
يتعيّن علينا بدايةً أن ندرك مفهوم التحريف، إذ يتبيّن لنا أن التحريف الذي حصل غالبًا هو تحريف المعاني من حيث التأويل لا تحريف الألفاظ
هل ترغب في معرفة حقيقة معنى التحريف؟